تسود حالة من الارتباك داخل أحد التيارات السياسية البارزة، على وقع اتّساع الشرخ بين قيادته وعدد من الشخصيات النيابية التي تمتلك قاعدة شعبية وازنة.
هذا الواقع المستجدّ أعاد فتح النقاش الداخلي بشأن مستقبل "التيار" وخياراته المقبلة، خصوصاً بعد التباعد الذي ظهر إلى العلن بين الخطّ التنظيمي المركزي وتوجّهات النواب الذين باتوا يُصنَّفون اليوم خارج الصفّ التقليدي.
وبين محاولات لاحتواء التوتر ومحاولات أخرى لإعادة ترتيب البيت الداخلي، تبدو المرحلة المقبلة حاسمة لجهة رسم صورة هذا "التيار" ودوره السياسي على الساحة الوطنية، وسط ترقّب لما إذا كانت مساعي الترميم ستنجح أو أن المشهد سيتّجه إلى مزيد من التفكك.
هذا الواقع المستجدّ أعاد فتح النقاش الداخلي بشأن مستقبل "التيار" وخياراته المقبلة، خصوصاً بعد التباعد الذي ظهر إلى العلن بين الخطّ التنظيمي المركزي وتوجّهات النواب الذين باتوا يُصنَّفون اليوم خارج الصفّ التقليدي.
Advertisement





0 تعليق