قال هاني أبو ريدة رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم، بأنه يتشرف بأنه من أبناء بورسعيد وأنه لم يتوقع الوصول لما وصل إليه حاليا، وكان كل هذا بدعم محمود الجوهري ومحمد السياجي، ويستعرض موقع تحيا مصر التفاصيل.
تصريحات هاني أبو ريدة
وأضاف هاني أبو ريدة في تصريحات تليفزيونية على قناة النهار مع الإعلامي أحمد شوبير في برنامج الناظر، أنا إنسان بسيط للغاية ولدي تسامح كبير للغاية، وكأي مواطن مصري أحب أولادي وأحفادي ولهم الأولوية في كل شيء، وهناك قصور كبير معهم بسبب السفر، ومن أكبر مشاكلي يقولوا عني بأنني أحب أصحابي وأتشرف بذلك، وأتشرف بأنني من بورسعيد.
وتابع هاني أبو ريدة، لم أتوقع وصولي لما وصلت إليه في الفترة الحالية نهائيا ولم يكن في تفكيري، ومحمود الجوهري هو من طلب مني الدخول في مجال الإدارة وعلاقتي به كانت منذ أن كان مدرباً للنادي الأهلي بجانب محمد السياجي والذي كان لدينا ارتباط كبير مع بعضنا البعض بشكل مستمر.
وأكمل هاني أبو ريدة، بدأت عملي من منطقة بورسعيد لمدة عامين، وكنت أتواجد في لجنة المسابقات باتحاد الكرة منذ يومي الأول وتعلمت من الجميع، وفي انتخابات عام 2000 كانت قوية للغاية وكانت هناك قواعد يسير بها اتحاد الكرة، وحصلت على خبرات كبيرة.
وأشار هاني أبو ريدة، كل شيء حدث معي بالصدف، وفي التسعينات كنت أهتم بمنتخبات الناشئين والشباب وكان هدفي دائما إظهار لاعبين، وتعلمت من مصطفى فهمي كثيراً، وهو موسوعة رياضية عظيمة للغاية، وكان هدفي أن تأخذ مصر مكانتها الطبيعية، وعيسى حياتو قال لي لابد أن أكون متواجد.
وأردف هاني أبو ريدة، علاقتي كانت متميزة بمحمد عبده صالح الوحش، وكان رئيس اللجنة الفنية في الكاف، وقال لهم بأنني المسئول الرياضي بدلا منه بسبب إنشغاله بالعمل في art في عام 2002 وفي عام 2004 تقدمت في انتخابات الاتحاد الأفريقي بطلب منهم، ومحمد بن همام طلب مني التواجد وكان يدعمني للغاية.
وزاد هاني أبو ريدة، كنت مسئول عن لجنة التسويق واللجنة الفنية والعديد من الأمور داخل الكاف، وأنا أقدم عضو في الاتحاد الأفريقي والعضو الأقدم في مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم، وعاصرت العديد من الأشخاص في الاتحاد الدولي، وتواجد في الاتحاد الدولي عام 2009، وكنت أتواجد بجوار فرانس بيكنباور أسطورة ألمانيا بشكل مستمر.
واختتم هاني أبو ريدة تصريحاته، مكتب الكرة في الفيفا يتكون من 4 أشخاص وأنا منهم بجانب رئيس الفيفا وأتواجد منذ 8 سنوات، ومكتب الكرة مكلف بتغيير القوانين.













0 تعليق