تشير أوساط متابعة للاستعدادات الجارية للانتخابات النيابية المقبلة إلى أن السمة الأبرز لهذه الدورة تتمثل في النزعة العامة نحو تغيير الوجوه التقليدية.
فالمزاج الشعبي والسياسي معاً يتّجه إلى ضخّ دم جديد في الحياة السياسية، بعد سنوات من الرتابة في العمل النيابي.
ولا يقتصر هذا التوجّه على "حزب الله" أو بيئته السياسية، بل يمتد ليشمل معظم القوى، وخصوصاً "الأحزاب المسيحية" التي تستعد لإعادة النظر بلوائحها السابقة.
وبحسب مصادر مطلعة، فإن العديد من هذه القوى يميل إلى استبدال عدد من النواب والمرشحين الذين خاضوا المعارك السابقة بوجوه جديدة، أملاً في استعادة ثقة الناخبين وتحقيق حضور مختلف.
Advertisement
ولا يقتصر هذا التوجّه على "حزب الله" أو بيئته السياسية، بل يمتد ليشمل معظم القوى، وخصوصاً "الأحزاب المسيحية" التي تستعد لإعادة النظر بلوائحها السابقة.
وبحسب مصادر مطلعة، فإن العديد من هذه القوى يميل إلى استبدال عدد من النواب والمرشحين الذين خاضوا المعارك السابقة بوجوه جديدة، أملاً في استعادة ثقة الناخبين وتحقيق حضور مختلف.
0 تعليق