لفت مصدر معني بشؤون الانتخابات النيابية في أحد الأحزاب اليمينية إلى أنه لا مرشح ثابتا ومحسوما لدى الحزب حتى الساعة، وأن الماكينة الانتخابية تعمل على عدد كبير من السيناريوهات في كل الدوائر، للوصول إلى الخلاصة الأفضل من ناحية عدد الحواصل.
وأشار إلى "أن هذا العمل الحسابي البحت قد يفرض استبدال مرشحين بآخرين ربما لا يكونون حزبيين، لكن لديهم قيمة مضافة من حيث الأصوات، أو من حيث ميزانية الحملة، أو غيرها من مقتضيات المعركة".
وقال: حتى الساعة، لا شيء مضمونا، وما حدا يحط إيدو بمي باردة".
وأشار إلى "أن هذا العمل الحسابي البحت قد يفرض استبدال مرشحين بآخرين ربما لا يكونون حزبيين، لكن لديهم قيمة مضافة من حيث الأصوات، أو من حيث ميزانية الحملة، أو غيرها من مقتضيات المعركة".
وقال: حتى الساعة، لا شيء مضمونا، وما حدا يحط إيدو بمي باردة".









0 تعليق