9 كانون الثاني، انتخاب قائد الجيش جوزيف عون رئيسًا للجمهورية: بعد فراغ رئاسي دام سنتين، انتخب قائد الجيش جوزيف عون رئيسًا للجمهورية اللبنانية، في خطوة اعتبرت بداية لكسر الجمود السياسي واستعادة الاستقرار المؤسساتي.
13 كانون الثاني، تكليف نواف سلام بتشكيل الحكومة: عُيّن نواف سلام رئيسًا مكلفًا لتشكيل الحكومة الجديدة.
8 شباط، الإعلان عن الحكومة الجديدة برئاسة سلام: أعلن رئيس الحكومة نواف سلام تشكيل الحكومة الجديدة، بعد عدة أسابيع من التكليف والتحضيرات.
14 شباط، إعلان سعد الحريري عودته إلى الحياة السياسية: في الذكرى العشرين لاغتيال الرئيس رفيق الحريري، ألقى الشيخ سعد الحريري كلمة في ساحة الشهداء، حيث أعلن فيها بأن تيار المستقبل كان وما يزال حاضراً ، مؤكداً ان تيار المستقبل سيبقى صوت الناس في كل المحطات والإنتخابات المقبلة.
15 شباط، احتجاجات لمناصري حزب الله على طريق المطار: أدت منع هبوط طائرة إيرانية إلى احتجاجات لمناصري حزب الله، حيث استخدم الجيش الغاز المسيل للدموع لتفريق المتظاهرين.
23 شباط، تشييع الأمين العام السابق لحزب الله الشهيد حسن نصرالله: شيّع آلاف اللبنانيين جثمان الأمين العام السابق حسن نصرالله في المدينة الرياضية في بيروت، إلى جانب خليفته هاشم صفي الدين، اللذين قضيا في هجمات إسرائيلية في 2024.
4 آذار، زيارة الرئيس جوزاف عون إلى السعودية: قام الرئيس عون بأول زيارة رسمية خارجية بعد انتخابه، التقى خلالها ولي العهد السعودي محمد بن سلمان لتعزيز العلاقات الثنائية وإعادة التعاون في المجالات السياسية والاقتصادية.
16 آذار، اشتباكات على الحدود مع سوريا: اندلعت مواجهات بين الجيش وقوى سورية ومجموعات مسلحة على الشريط الحدودي، ما أسفر عن قتلى وجرحى وزاد التوتر في المناطق الحدودية.
أيار، انتخابات بلدية واختيارية: شكّلت الانتخابات البلدية والإختيارية خلال شهر أيار 2025 محطة سياسية بارزة بعد استلام العهد الجديد، حيث أُجريت للمرة الأولى منذ عام 2016 بعد سنوات من التأجيل.
21 أيار، اتفاق حول نزع سلاح المخيمات الفلسطينية: اتفق الرئيس عون مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس على تشكيل لجنة مشتركة لمتابعة أوضاع المخيمات الفلسطينية، مؤكّدين حصر السلاح بيد الدولة اللبنانية.
25 تموز، إطلاق سراح جورج إبراهيم عبد الله: أفرجت محكمة الاستئناف في باريس عن اللبناني جورج إبراهيم عبد الله، بعد أكثر من أربعة عقود من السجن، بشرط مغادرته الأراضي الفرنسية، ليصل إلى بيروت.
5 و7 آب، اجتماع وزاري حول حصر السلاح: ناقش مجلس الوزراء خطة لفرض حصر السلاح بيد الدولة، وطلب من الجيش وضع خطة تنفيذية.
6 آب، القضاء على "أبو سلّة" في البقاع: نفّذ الجيش عملية أمنية نوعية في منطقة الشراونة – بعلبك، أسفرت عن مقتل علي منذر زعيتر الملقب بـ"أبو سلّة"، أحد أبرز المطلوبين في تجارة المخدرات. جاءت العملية ضمن جهود ضبط الأمن في البقاع وتفكيك شبكات الإتجار غير الشرعي.
9 آب، انفجار في وادي زبقين: وقع انفجار أثناء تفكيك الجيش لذخائر قديمة، ما أسفر عن مقتل 6 جنود وإصابات أخرى.
5 أيلول، تقديم خطة "درع الوطن": قدّم قائد الجيش خطة "درع الوطن" لمجلس الوزراء، كخريطة طريق من خمس مراحل لنزع السلاح، والّتي بدأت مرحلتها الأولى في جنوب الليطاني.
25 أيلول، جدل حول إضاءة صخرة الروشة: أثارت إضاءة صخرة الروشة بصور قياديي حزب الله السابقين جدلًا سياسيًا واجتماعيًا، ما دفع الحكومة لاتخاذ تدابير أمنية وفرض منع استخدام الأملاك العامة دون تراخيص.
18 تشرين الثاني، غارة إسرائيلية على مخيم عين الحلوة: شنّ الجيش الإسرائيلي غارة جوية استهدفت مخيم عين الحلوة الفلسطيني في صيدا، ما أسفر عن مقتل 13 شخصًا وإصابة العشرات. وأكدت إسرائيل استهداف مسلحين من حركة حماس، في حين نفت الحركة والفصائل الفلسطينية وجود أي منشآت عسكرية داخل المخيم.
20 تشرين الثاني، القبض على نوح زعيتر: نفذت مخابرات الجيش كمينًا ناجحًا في منطقة بعلبك – البقاع الشرقية، وألقت القبض على تاجر المخدرات نوح زعيتر المتورط بتهريب المخدرات والكبتاغون.
23 تشرين الثاني، اغتيال هيثم علي الطبطبائي: استهدفت مسيّرة إسرائيلية شقة في حارة حريك بالضاحية الجنوبية، ما أدى إلى مقتل الرجل الثاني في حزب الله هيثم علي الطبطبائي.
26 تشرين الثاني، اتفاقية ترسيم الحدود البحرية مع قبرص: وقع لبنان اتفاقية لترسيم حدود المنطقة الاقتصادية الخالصة مع قبرص، ما يتيح التعاون في مجالات الطاقة والسياحة والأمن، ويعتبر خطوة استراتيجية نحو الاستقرار الإقليمي.
30 تشرين الثاني، زيارة البابا لاوون الرابع عشر إلى لبنان: زار البابا لبنان لمدة ثلاثة أيّام متتالية، دعا خلالها إلى السلام وتعزيز المصالحة.
3 كانون الأول، لبنان وإسرائيل يعقدان أول مفاوضات مدنية مباشرة منذ عقود: في خطوة هي الأولى من نوعها منذ عقود، عقد لبنان وإسرائيل مفاوضات مدنية مباشرة في الناقورة برعاية أميركية، هدفت إلى تثبيت وقف إطلاق النار والعمل على استعادة الأراضي اللبنانية التي ما زالت تحتلها إسرائيل، من دون التوصل إلى أي اتفاق تطبيع.
26 كانون الأول، إقرار قانون الفجوة المالية: وافق مجلس الوزراء على مشروع قانون لمعالجة آثار الانهيار الاقتصادي منذ 2019، عبر توزيع الخسائر بين الدولة والبنوك والمودعين، تمهيدًا لإعادة جزء من الأموال المجمّدة.
هكذا طوى لبنان صفحة عام 2025 على وقع أحداث متلاحقة تركت بصماتها العميقة على المشهد الداخلي. عامٌ حمل معه كسرًا للجمود السياسي، ومحاولات لإعادة تثبيت دور الدولة وسط تحديات أمنية واقتصادية ودبلوماسية معقّدة. فماذا ينتظر لبنان عام 2026؟











0 تعليق