بالرغم من استعادة "حزب الله" لتوازنه السياسي منذ أشهر، تشير معلومات" إلى أنّ علاقته مع بعض حلفائه لا تزال تتّسم بقدر من الحذر والبرودة".
فبحسب مصادر مطّلعة،"لا يعمد الحزب حتى الآن إلى وضع القوى الحليفة في أجواء تحركاته السياسية أو في صلب رؤيته الشاملة للمرحلة المقبلة، مكتفياً بإدارة خطواته ضمن دائرة ضيقة. هذا الأسلوب يسبّب امتعاضاً لدى بعض الحلفاء الذين يشعرون بأنهم خارج المشاورات الأساسية، خصوصاً في ظل الاستحقاقات الحساسة المقبلة".
وتلفت المصادر إلى "أنّ هذا الواقع يترك آثاراً على مستوى التنسيق السياسي، من دون أن يصل إلى حد القطيعة أو الخلاف العلني".
فبحسب مصادر مطّلعة،"لا يعمد الحزب حتى الآن إلى وضع القوى الحليفة في أجواء تحركاته السياسية أو في صلب رؤيته الشاملة للمرحلة المقبلة، مكتفياً بإدارة خطواته ضمن دائرة ضيقة. هذا الأسلوب يسبّب امتعاضاً لدى بعض الحلفاء الذين يشعرون بأنهم خارج المشاورات الأساسية، خصوصاً في ظل الاستحقاقات الحساسة المقبلة".
وتلفت المصادر إلى "أنّ هذا الواقع يترك آثاراً على مستوى التنسيق السياسي، من دون أن يصل إلى حد القطيعة أو الخلاف العلني".









0 تعليق