لفت مرجع كنسي إلى أن الجهد الكبير والمبالغ الطائلة التي تُصرف من قبل الجمعيات على اختلاف أنواعها، على الأشجار العملاقة والزينة المبالغ فيها بمناسبة الأعياد، وصولاً إلى التنافس بين المدن والبلدات، ورغم إيجابيته لناحية الإحساس بفرح العيد وبهجته، إلا أنه يساهم في صرف الأنظار عن العمل الاجتماعي الضروري خلال الأعياد، ولا سيما تجاه الفقراء والأولاد المعوزين والمتروكين.
وأشار المصدر إلى أن هذا الواقع يبعد الاهتمام عن الجو الإيماني الذي من البديهي أن يكون سائداً في زمن الميلاد.
وأكد المرجع "أن العظات ستشدد هذا الأسبوع على الهدف السامي لمعنى الميلاد"، داعيا "إلى العودة إلى جوهر الرسالة الروحية والإنسانية لهذه المناسبة".
وأشار المصدر إلى أن هذا الواقع يبعد الاهتمام عن الجو الإيماني الذي من البديهي أن يكون سائداً في زمن الميلاد.
وأكد المرجع "أن العظات ستشدد هذا الأسبوع على الهدف السامي لمعنى الميلاد"، داعيا "إلى العودة إلى جوهر الرسالة الروحية والإنسانية لهذه المناسبة".







0 تعليق