على الرغم من غياب أي مؤشرات جدية عن وجود تواصل مباشر أو قنوات اتصال مفتوحة بين حزب الله والمملكة العربية السعودية، يلفت مراقبون إلى أنّ مناخًا مختلفًا بدأ يخيّم على العلاقة بين الجانبين.
فالتوتر الذي كان طاغيًا في السنوات الماضية تراجع بشكل واضح، لتحلّ مكانه تهدئة إعلامية، وربما سياسية أيضًا، تُقرأ على أنها محاولة لضبط الإيقاع في مرحلة شديدة الحساسية إقليميًا.
ويرى المطلعون أن هذا الهدوء قد لا يكون عابرًا، بل قد يمهّد لمسار تدريجي من تخفيف التشنج، خصوصًا إذا استمرت التحولات الحالية في المنطقة على الوتيرة نفسها خلال الأشهر المقبلة.
Advertisement
ويرى المطلعون أن هذا الهدوء قد لا يكون عابرًا، بل قد يمهّد لمسار تدريجي من تخفيف التشنج، خصوصًا إذا استمرت التحولات الحالية في المنطقة على الوتيرة نفسها خلال الأشهر المقبلة.











0 تعليق