تسود أجواء من القلق بين مختلف القوى السياسية في دائرة بيروت الأولى، على خلفية احتمال انخفاض "العتبة الانتخابية" في حال تراجعت نسبة الاقتراع.
هذا الاحتمال يُثير خشية حقيقية من تغيّر عميق في التوازنات داخل الدائرة، إذ إن أي تراجع في المشاركة الشعبية قد يقلب النتائج رأسًا على عقب ويفرض حسابات جديدة على كل الأطراف.
وتشير التقديرات إلى أن القوى الأساسية بدأت تدرس خياراتها بجدية، وقد تضطر إلى إعادة النظر بتحالفاتها الانتخابية أو تعديل استراتيجياتها الميدانية لتفادي خسائر محتملة، خصوصًا أن المنافسة في هذه الدائرة تُعتبر من الأكثر حساسية في العاصمة.
Advertisement
وتشير التقديرات إلى أن القوى الأساسية بدأت تدرس خياراتها بجدية، وقد تضطر إلى إعادة النظر بتحالفاتها الانتخابية أو تعديل استراتيجياتها الميدانية لتفادي خسائر محتملة، خصوصًا أن المنافسة في هذه الدائرة تُعتبر من الأكثر حساسية في العاصمة.
0 تعليق