أحالت جهات التحقيق المختصة إحدى فتيات قضية الفعل الفاضح على طريق المحور إلى محكمة الطفل، لصغر سنها، حيث لم تكمل الـ18 عاما.
وكشفت التحقيقات في القضية رقم 13218 جنح كرداسة والمعروفة إعلاميا بـ قضية الفعل الفاضح على طريق المحور، عن تفاصيل جديدة، بعد انتشار فيديو لشابين و3 فتيات يستقلون سيارة ملاكي، وتصويرهم في أثناء ممارستهم فعلا فاضحا في الطريق العام، وحدثت مشاجرة بينهم وتعدوا على بعضهم.
وفي السياق، نستعرض في السطور التالية اعترافات المتهم الثاني بقضية الفعل الفاضح على طريق المحور:
س: ما تفصيلات شكواك وكذا تفصيلات حدوث إصابتك؟
ج: اللي حصل إني لما اتخانقت مع المدعو كريم - المجني عليه-، ضربني بكتر كان في إيده في صباع إيدي اليمين وعورني وبرضه كان معاه مسدس وضربني بيه في صدري وقعد يشتم فيا أنا وأصحابي، وبعدين ضرب بالمسدس على الفانوس بتاع عربيتي وكسره، وصورنا فيديو ونشر لينا على النت دون رضاء.
س: ما طبيعة الأداة التي كان المجني عليه محرزا إياها آنذاك؟
ج: كان معاه كتر.
س: كم ضربة كالها لك آنذاك؟
ج: ضربني ضربة بالكتر في صباع إيدي اليمين وضربني ضربة بالسدس في صدري.
س: ما التلفيات التي أحدثها بسيارتك آنذاك؟
ج: ضرب بالمسدس على الفانوس بتاع عربيتي وكسره.
س: ما طبيعة الألفاظ التي سبك بها سالف الذكر آنذاك؟
ج: شتمنا وقال إزاي تقعدوا في العربية كدا.
س: ما طبيعة المكان الذي ذكرت فيه تلك الألفاظ آنذاك؟
ج: كنا في الطريق العام.
س: ما مدي رضائك عن نشر ذلك المقطع على مواقع التواصل الاجتماعي؟
ج: الفيديو تم نشره وأنا مكنتش موافق على حاجة زي دي.
س: ما قصد المجني عليه من أفعاله التي قام بها حيالك آنذاك؟
ج: هو قصده يضربني ويكسر عربيتي ويشتمني ويصورني فيديو ويشهر بيا.
0 تعليق