أثارت يوتيوبر أمريكية جدلًا واسعًا بعد تعبيرها العلني عن دعمها لأطفال غزة، وقد نشرت رسالة مؤثرة دافعت فيها عن حقوق الأطفال في مناطق النزاع، ما أدى إلى انقسام حاد بين متابعيها الذين يُقدّر عددهم بالملايين، حيث أعرب البعض عن تأييدهم لموقفها الإنساني، في حين انتقدها آخرون، معتبرين موقفها سياسيًا في ساحة يفترض أن تكون مخصصة للتعليم والترفيه.