تواصل جماعة الإخوان الإرهابية عبر لجانها وكتائبها الإلكترونية محاولاتها المشبوهة لتشويه انتخابات مجلس النواب ٢٠٢٥، من خلال ترويج الأكاذيب وبث الشائعات المضللة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بهدف ضرب ثقة المواطنين في نزاهة الانتخابات البرلمانية الجارية.

وتم رصد تداول عدد من الصفحات المحسوبة على الجماعة الإرهابية صورًا قديمة لبطاقات المواطنين ملقاة في الشارع، في محاولة لإيهام الرأي العام بوجود تجاوزات في العملية الانتخابية، بينما تبين أن الصور قديمة منذ أكتوبر ٢٠٢٣.