مصرع وإصابة طفلين في انفجار أسطوانة بوتاجاز بالطالبية

تحيا مصر 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

شهدت منطقة الطالبية بمحافظة الجيزة، مساء اليوم، حادثًا مأساويًا أسفر عن مصرع طفل وإصابة آخر إثر انفجار أسطوانة بوتاجاز داخل شقة سكنية، مما أدى إلى اندلاع حريق داخل المنزل.

 

وتلقت غرفة عمليات النجدة بلاغًا من الأهالي يفيد بوقوع انفجار وحريق داخل شقة بالمنطقة، وعلى الفور انتقلت قوات الحماية المدنية إلى موقع الحادث، وتمكنت من السيطرة على الحريق وإخماده بالكامل قبل امتداده إلى باقي العقار.

كما انتقلت الأجهزة الأمنية إلى مكان الواقعة، وتم نقل جثة الطفل المتوفى والمصاب إلى المستشفى، فيما بدأ فريق المباحث بمديرية أمن الجيزة في الاستماع إلى أقوال شهود العيان وقاطني الشقة للوقوف على أسباب الانفجار وملابساته.

وتولت النيابة العامة التحقيق في الحادث، وطلبت تقرير المعمل الجنائي لبيان أسباب الحريق والتأكد من وجود أي شبهة جنائية وراء الواقعة.
 

حبس عامل ساعد المتهم بإنهاء حياة ربة منزل وصغارها في الهرم


قررت جهات التحقيق حبس عامل بمحل المتهم بإنهاء حياة سيدة وصغارها الثلاثة بالهرم لمشاركته إياه في التخلص من أجساد الضحايا.

وفي وقت سابق، قررت جهات التحقيق المختصة إخلاء سبيل سائق التوك توك المتهم في واقعة اللبيني فيصل على ذمة التحقيقات.

وقررت جهات التحقيق المختصة استدعاء طبيب بمستشفى حكومي للتحقيق في جريمة مقتل 3 أطفال ضحايا جريمة اللبيني بفيصل.

استدعاء طبيب بمستشفى حكومي

كما قرر قاضي المعارضات تجديد حبس المتهم بقتل ضحايا فيصل 15 يومًا على ذمة التحقيقات، وفحص المعمل الجنائي محل الأدوية ملك المتهم بقتل ضحايا فيصل، للتعرف على نوع المادة السامة التي استخدمها في إنهاء حياة الضحايا.  

وفي وقت سابق شيع أهالي وأسرة الـ3 أطفال ضحايا جريمة اللبيني بفيصل إلى مثواهم الأخير، بمقابر العائلة عقب أداء صلاة الجنازة عليهم.

تطور جديد في جريمة اللبيني.. استدعاء طبيب حكومي للتحقيقات

كما استدعت جهات التحقيق المختصة طبيبًا بمستشفى حكومي للتحقيق في ملابسات جريمة قتل سيدة وأطفالها الثلاثة في منطقة اللبيني، بعد اعتراف المتهم بارتكاب الحادث وشرح تفاصيله خلال أكثر من 12 ساعة من التحقيقات.

وأقر المتهم خلال سرده أمام المحققين بأنه كان متزوجًا ومطلقًا وليس له أبناء، وأنه تعرف على المجني عليها قبل نحو ثلاثة أشهر.

تطورت العلاقة بينهما من دفعة عابرة إلى سكن مشترك في شقة مُستأجرة بالهرم، بحضور الأطفال الذين كانت قد اصطحبتهم معها، حيث ادّعى المتهم أنهما أخفا علاقتهما أمام الأطفال بادِّعاء الزواج لتفادي الشكوك.

وأضاف المتهم أنهما دخلا في خلافات بعد طلب المجني عليها تزويجه رسميًا عقب طلاقها، وأنها بدأت بمطالبات وتهديدات دفعت به —بحسب قوله— إلى التخطيط للتخلص منها. وذكر أنه وضع مادة سامة في عصيرها فأودت بحياتها، ثم كرر الفعل مع أطفالها بعد أيام، فيما اعترف بتخلصه من أحد الأطفال بإلقائه في ترعة خوفًا من افتضاح أمره، مشيرًا إلى أن الأطفال كانوا ينادونه بـ«بابا» مما أثار مخاوفه.

وما تزال النيابة تواصل تحقيقاتها، حيث جرى استدعاء الطبيب لفحص الأدلة الطبية والشرعية وبيان سبب الوفاة بدقة، كما تُجرى معاينات مسرح الحادث وفحص الأجهزة والمواد المضبوطة للوصول إلى ملابسات الواقعة كاملة. وتزامن ذلك مع اتخاذ إجراءات قانونية حيال المتهم تمهيدًا لإحالته للمحاكمة الجنائية بتهمة القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد.

وطالبت الجهات الأمنية بسرعة استكمال التحقيقات وإطلاع الرأي العام على النتائج فور انتهاء الفحص الطبي والشرعي، فيما أثارت الحادثة موجة استنكار شعبي واسعة بسبب بشاعتها.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق