عقب تعيين المستشار حسين مدكور محمد عبد الفتاح رئيسًا لهيئة قضايا الدولة، اعتبارًا من 1 يوليو 2025، ننشر السيرة الذاتية الخاصة بمسيرته في القضاء للتعرف عليه.
-من مواليد محافظة القاهرة.
- حصل علي ليسنانس الحقوق جامعة عين شمس عام 1978.
-حصل علي دبلوم الدراسات العليا في التشريعة الاسلامية ودبلوم الدراسات العليا في القانون العام ودرجة الدكتوراه في الحقوق في جريمة الرشوه في الفقه الإسلامي مقارنا بالقانون الموضعي.
-قيد إسمه بجدول المحاميين المشتغلين.
-عين محام ببنك مصر عام 1979، وعين بهيئة قضايا الدولة بموجب قرار رئيس الجمهورية وترقي في الوظائف القضائية.
-تدرج في الترقية حتي حصل علي درجة نائب رئيس الهيئة بموجب قرار رئيس الجمهورية.
-حصل علي شهادة من مركز القاهرة الإقليمي للتحكيم التجاري الدولي.
- حصل علي شهادة من الغرفة التجارية الألمانية في مناقشة وكتابة العقود الدولية.
-حصل علي شهادة من مركز القاهرة الإقليمي للتحكيم الدولي بالتعاون مع مجموعة الفدك.
-حصل علي شهادة من الغرفة التجارية الألمانية في التحكيم لإتمام دورة كتابة العقود الدولية.
-حصل علي شهادة من مركز القاهرة الإقليمي للتحكيم التجاري الدولي في مناقشة وكتابة العقود، حصل علي شهادة من مركز القاهرة الاقليمي للتحكيم التجاري الدولي.
-عمل في قسم قضايا هيئة الأوقاف،و قسم القضاء الإداري، قسم المحكمة الإدارية العليا، وقسم المحكمة الدستورية العليا، وعمل رئيسا للمكتب الفني لرئاسة قطاع التنفيذ.
-أعير للعمل مستشارا قانونيا بمجلس حماية البيئة بدولة الكويت. عمل مقررا للخطة القومية لمكافحة حالات التلوث البحري في الحالات الطارئة بدولة الكويت.
- أعير للعمل استاذا مساعدا بمعهد العلوم الدينية والإسلامية بجاكرتا أندونيسيا.
-أعير مستشارا لرئيس مجلس إدارة البنك التجاري الكويتي.
-عمل محكما ومحكما مرجحا في العديد من التحكيمات بمصر. انتدب لمناقشة رسالة الماجستير بمعهد الدراسات العربية التابع لجامعة الدول العربية.
-كان له بحث منشور بمجلة هيئة قضايا الدولة بعنوان «نظرية الشروع في الجريمة في القانون الوضعي والفقة الإسلامي».
-له كتاب بعنوان مبادئ المحكمة الدستورية العليا في ثلاث سنوات.، وكتاب المدخل للفقة الإسلامي تأليف دكتور محمد سلام مدكور للنسخة الإنجليزية وتلقيح دكتور حسين مدكور وألف كتاب: الوجيز في المدد والمواعيد القانونية (الكتاب الأول) وتأليف كتاب الوجيز في المدد والمواعيد القانونية (الكتاب الثاني).