بعيدا عن المسيرة المشبوة.. قريبا من غزة الصمود: لماذا يجب أن ندعم استقرار مصر ؟

بعيدا عن المسيرة المشبوة.. قريبا من غزة الصمود: لماذا يجب أن ندعم استقرار مصر ؟
بعيدا
      عن
      المسيرة
      المشبوة..
      قريبا
      من
      غزة
      الصمود:
      لماذا
      يجب
      أن
      ندعم
      استقرار
      مصر
      ؟

.. وقوفا، وطنيًا وقوميا؛ قد يحال إلى فلسفة المنطق السياسي، الاجتماعي، ليس من الصعب تنوير حقيقة ان غزة تعيش مراحل من التحدي الصمود، وهي تعيش في حرب إبادة جماعية ومخاوف من التهجير القسري، وهي غزة الصمود والمقاومة.. التي باتت لا تريد اي مواقف متباينة، تقليدية تأتي بعد أكثر من 600يوما من الحرب العدوانية الإسرائيلية على غزة ورفح. 
لا يمكن التعامل مع الحرب ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة ورفح، من زاوية انها حرب شعب أعزل لوحده. 
مصر والأردن، والعديد من دول الجوار الفلسطيني والخليج العربي والمجتمع الدولي، وقفت تناصر غزة، وأعلنت مواقفها من العدوان الإسرائيلي الصهيوني على شعبنا الفلسطيني في القطاع.
كل ذلك، تزامن مع تنسيق ومتابعة وجهود مضنية عايشتها السياسية المصرية الأردنية الخليجية والدولية، عدا الدول الأخرى، لمساندة ودعم القرارات المتاحة لإيقاف الحرب. 
مفاوضات، مرتك ات، مداخلات، مبادرات، لكن حقيقة الحرب، بقيت ان من يحارب غزة هو من سيحارب مصر والأردن، وربما قطر وسوريا ولبنان، وقد تصل الطائرات الإسرائيلية، بدعم من البنتاغون وترسانته، إلى أي حد لا تعلمه العين الشعبية، بقدر ما تدركه رؤية جيوسياسية مهمة الخرائط العالم، وشكل الشرق الأوسط، بعد ويلات غزة، سيكون له الأولوية. 
سياسيا، لم يكن وقوفنا مع غزة مجرد نزهة، أو مجرد مسيرة شعبية، أو لحاجة أو المخاوف. 
غزة هي النبض.. 
ومن يحافظ على قوة بلده واستقراره، يدرك انه نحو مسيرة وطنية قومية، قادتها مصر، بالتنسيق العربي الدولي، واعدت صورة قوة وعودة واعمار قطاع غزة.

*بعيدا عن المسيرة المشبوة.. قريبا من غزة الصمود. 
غزة تحتاج منا الصبر والحكمة والتنوير، لا تحتاج الصراخ والغباء السياسي، ورحلات تدعي المساندة والمقاومة، وهي ابعد من قراءة الخارطة، أو معرفة كيف تدار مفاوضات إيقاف الحرب، من الدول الوسطاء:مصر، قطر، الولايات المتحدة الأمريكية، وهي لمن لا يعرف، مفاوضات دخلتها واقرت الاستمرار بها وإدارتها بقوة وإرادة وسيادة قوة ومكانة مصر العربية، القومية، التي لها كل أجنحة الحياة الجيوسياسية الأمنية بين اسيا وافريقيا، وهي تستحق الحياة المصداقية صبرها، وصبر الشعب المصري الواعي، الذي يرى في غزة دورة حياة وتحدي، وليس مجرد مسيرة مشبوهة تذيب الحقائق وربما تسييرها أسرار وخطط دول تعمل ضد مصر وكل دول جوار فلسطين المحتلة. 
وهي اليوم، تنظر إلى  استقرار دول جوار فلسطين المحتلة، ولن خذلنا-مصر القيادة الحكيمة للرذيس عبد الفتاح السيسي، ووعي الشعب المصري، صانع معارك أكتوبر النصر، والصبر ومصر الجديدة، لتطلق في سياق الرؤية تحيا غزة، مثلما أطلقها كل شعب مصر والأردن والخليج العربي وأفريقيا ودول المجتمع الدولي الحر، انها مصر:تحيا مصر.. 
وهي رؤيتنا، صلاتنا مأمة عربية إسلامية تريد، لغزة الحرية وإيقاف الحرب، ومنع ورفض التهجير والإبادة الجماعية. 
.. وعن اي مسيرة، وماذا يفيد حراك وجهد شعبي متأخر، مسيس بغباء، وهدر للجهود، وهو قطعا مساحة من الفراغ السياسي والاجتماعي لا يفيد، ولا يثمر اي تغيير، بعد ما عانت غزة لما يقارب من 23شهرا من الحرب، وكل مسيرة آتية هي جهد مرفوض، فيه شبهات وتعطيل لاستقرار دول جوار فلسطين المحتلة، أبرزها الأردن ومصر، ذلك أن المعركة، منذ طوفان الأقصى في السابع من تشرين الأول، أكتوبر 2023، هي معركة دول وسطاء، تبذل جهودها الحقيقي لدعم صورة فلسطين، وتعيد يوميا، بدبلماسية ذكية، جادة، نظم كل الأوضاع الدولية والوطنية القومية، بحثا عن إيقاف الحرب العدوانية الإسرائيلية على غزة ورفح، وهي حرب السفاح نتنياهو وحكومة التطرف التوراتية الإسرائيلية النازية، وهي حرب لا تلقى بالا لأي مسيرة. 
.. لهذا لنكن أكثر وعيا:
-مصر قالا لا للتهجير. 
-لا للتوطين، والتهجير القسري. 
-إيقاف الحرب على قطاع غزة، وإعادة إعمار غزة. 
.. لنكن أكثر انصافا للحقيقة:
يجب أن نعي اننا، يهمنا إيقاف حرب الإبادة الجماعية والتهجير ومحاولات تصفية القضية الفلسطينية، وأن نقف قيادات ودول وشعوب، بعيدا عن المسيرة المشبوة.. واكثر قريبا من غزة الصمود، والحق في المقاومة.

*لماذا يجب أن ندعم استقرار مصر ؟

..كنت وما زلت اعيد التاميد:
لماذا يجب أن ندعم استقرار مصر العربية؟
ما تراه، تسمعه، تتذوقه، ذاك الصوت الذي يأخذك إلى بر مصر، موج النيل، تفتح ازهار كافور رشيد، وسمك البلطي من بور سعيد، تدور وتدور، تحس بالأمن والاستقرار وحديث الناس عن الصبر وحب مصر، أسمع شادية:

يا حبيبتي يا مصر

يا بلادي

يا أحلى البلاد

يا بلادي

.. ثم يزغرد فلاح، يحمل قوت يومه:

فداكي

أنا والولاد

يا بلادي

.. وها أنت

.. ولا أخاف الا على بلادنا، مصر، الأردن، سوريا، لبنان، قطر،.. لهذا أرى ذلك مجسدا في، كل صوت يأتي مصر العروبة. 
تندفع، ياخذك الحب والصبر، مع أرجيلة في سوق الخليلي، كل ذلك يجتاحك، وأنت ترى حكاية مصر، أم الدنيا، الإسكندرية، رشيد، بور سعيد، قناة السويس..الخ، كل نبض قلبك، مع المحبة التي تصوغها الحقيقة: مصر حالة متميزة من الاستقرار.

بعيدا عن حالة عدم الاستقرار، المتباين، سياسيا واقتصاديًا واجتماعيا في المنطقة والشرق الأوسط، وهي أزمات وظروف وتداعيات متراكمة تؤثِّر تأثيرًا مباشرًا في استقرار العالم في كل العالم وتحديدا في الغرب الأوروبي، والولايات المتحدة، وغير جيوسياسية تحيط بالبلاد العربية، وتحقيق بقطاع غزة الذي بات أمثلة الصبر وهو يعلم انها حرب، لها وقتها مادام الرئيس الأمريكي وادارته، داعمين لحرب إبادة رفضها المجتمع الدولي والأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي. 
*مصر الإلهام.

ما زالت جمهورية مصر العربية، دولة مستقرة، ناجحة ويلهمنا في المملكة الأردنية الهاشمية وجميع دول الجوار والخليج العربي، أن في مصر حيوية وبنى سياسية جامعة، مؤثرة في صنع القرار عربيا، دوليا، أمميا.

حاجتنا في المنطقة العربية والخليج وشمال أفريقيا، اساسية، جوهرية إلى استقرار مصر الحضارة والتاريخ والمستقبل، وهي اليوم وفي كل وقت، صاحبة المكانة الجيوسياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية، مثلما تكمن «الضرورة والتحدي والاستجابة» لحال مصر الذي يسند ويمد ذراعه الوطنية والقومية، دعما لجدل الروابط الأخوية الثنائية التي تجسر العلاقات كافة مع منظومة الدول العربية والعالم، رغم أن الدور العربي الداعم لمصر، هو من يضع للتاريخ، والحاضر، ودلالات الاستقرار لتلك المفاتيح الاستراتيجية التي تمتلكها السياسة المصرية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، لتكون مصر القيادة، والدولة، والسند العربي الأفريقي.
.. ومن هذا الإلهام، وليس مظاهر المسيرات والجهود الضائع، غير البروتوكول أو الرسمية أو التي يتم الاتفاق عليها، فاي مواطن عربي، يعي انه يعيش في عالم تتقاتل داخله كل اساليب التضليل الإعلامي والسياسي، المكون العظيم هنا ان مصر العربية، مدت كل اجنحتها لحماية الأمة، وغزة قلب الأمة لمصر، لهذا يعنينا استقرار مصر، لأنه يعني استمرار جهودها بين الأمم لصالح إيقاف الحرب  العدوانية الإسرائيلية على غزة ورفح، حرب الإبادة الجماعية، التي لن تقصفها مجرد مسيرة عبثية.

ونحن، في ذروة نجاح مصر في عقد مؤتمرات  سياسية وأمنية واقتصادية وطنية، في القاهرة، وبمشاركة موسعة، سعا مخاطبة العالم بقوة ووضوح، أن مصر، وكل الدول العربية، تنسق من أجل إيقاف الحرب وإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة ورفح، بينما يجتمع قادة العالم قاطبة في مصر من أحداث نقطة فارقة في مسار العالم، كان اجتماع قادة العالم ومنظماته وشركاه، لإنقاذ الكون وكوكبنا من التغير المناخي، وصولا إلى تنفيذ ودعم خطط  إعمار غزة، والتنسيق المشترك مع الأردن، ودول الخليج العربي، في قضايا مستقبل غزة والدولة الفلسطينية، عدا عن الصحة والتعليم والمناخ،.. لهذا، كانت مشاركة الملك  عبدالله الثاني، مع أخيه الرئيس عبد الفتاح السيسي وعديد وزراء الخارجية العرب،  لتكون المملكة الأردنية الهاشمية، صنو فلسطين المحتلة، ونبض غزة، ذلك ما تعمل عليه بالتنسيق السياسي رفيع المستوى.

*لتفهم بعض الجهات؛ ان مصر قوية ولا تجادل خارج السيادة الوطنية. 
..  من حق أي مواطن مصري، أن يشعر بالأمن والأمان، وهو يدرك أن مصر داعم حقيقي لغزة، وحق غزة، وتعمل ليل نهار لإيقاف الحرب العدوانية الإسرائيلية على غزة ورفح وان مصر القيادة والشعب والدولة والجيش المصري، ضد إعادة استيطان الضفة الغربية وتهويد القدس  وجوار بيت المقدس والمسجد الأقصى المبارك والداخل المحتل. 
*لتفهم بعض الجهات؛ ان مصر قوية ولا تجادل خارج السيادة الوطنية.  

مصر كانت وما زالت مشاركا رئيسيا في تجسيد وتأكيد الجهود الدولية الأممية، التي لولا قوة وأمان واستقرار وثقافة مصر، مع تعزيز القيادة والدولة المصرية بأدوارها، وهي- أي مصر- لديها فرصة فريدة لتحويل الموارد والأهداف نحو حلول اجتماعية واقتصادية، تدعم وعي وصمود الشعب المصري، في كل مرافق الأعمال والصناعات، والتجارة والتنمية الشاملة، أضافة إلى تعزيز قوة مصر والجيش المصري، بحيث تصبح الدولة المصرية، نقطة ارتكاز، تحقق نظرة مستقبلية حقيقية.، ليكون استقرارها، علامة ونقطة مضيئة لكل جوار مصر في آسيا وأفريقيا والعالم، فهي الدولة المعززة الكبرى، التي تقوم سكانيا، ثقافيا، أمنيا، إعلاميا، عربيا واسلاميا، من حضن حقيقة جوهرية، فعدد سكان جمهورية مصر العربية، وصل العدد الإجمالي إلى يوليو 2020 102،352،332نسمة، باتوا صناع مجد متوارث، وحضارة عريقة، تثير البشرية تغنيها، مثلما لمصر ثقافته، هذا الجسر التنويري، والمعرفي الأزلي، وهو الذي يبدع اليوم، يدا بيد مع قيادته وحكومة لتأكيد استمرار الحياة الكريمة والتحدي لكل الصعاب وتداعيات أزمات العالم، وبالذات الحرب الروسية الأوكرانية، وأثرها على الاقتصاد الدولي، والتضخم والركود والاستقرار النقدي، والتجارة والأعمال، واستمرار تحدي التنمية المستدامة.

*لا المسيرة.. ولا التضليل الإعلامي يخالف الحقيقة.

.. من علامات طريق الاستجابة والتحدي، تلك النهضة المأهولة في مجال العمران، وتأسيس البنية التحتية المعاصرة، أمنيا ورقميا، وتكوين المستقبل للأجيال المصرية كافة. 
.. كل ذلك كان مع ديمومة الموقف المصري السياسي والأمني، مع غزة ولغزك ولامن مصر وسيادتها، ودورها في مفاوضات اختارت مصر دورها السيادي مع الولايات المتحدة الأمريكية، وقطر، لتدعم قوة مصر، ودورها في توصيل الحق الفلسطيني والنفاوض من حركة حماس، وهذا صبر دولة، له حكمته ودوره في غزة المستقبل. 
استنادا لما في وعي القيادة المصرية من تميز وصبر ومقدرة على تخصيص، سبل ديمومة الحياة الكريمة وثبات قدرة الشعب المصري على مواصلة التنمية الاقتصادية وفتح الأسواق الجديدة، وحفظ واستقرار القوى الوطنية المصرية في المجالات كافة، برغم أزمات العالم التي تركت بصماتها الصعبة، لكنه صبر ابن مصر، الذي يؤمن باستمرار القوة الذاتية التي تبني الاستقرار.. وتبدع التحدي...

.. مصر، في دورها الجيوسياسي، أقرب إلى غزة، لكنها أكثر دولة في العالم تحمي بوابة غزة، إلى العمق العربي والدولي، عدا عن العمق الفلسطيني، وهي مسؤولية تعادل عشرات الجهود العملاقة، وليس مجرد عبث المسيرة تتحرك في فضاءات عاشت عبث الاقدار،وتفسيرها مسيرات على شاملة مواقع منصات إعلامية ورقمية خبيثة. 
انها مصر، يا سادة، تتوسط قارات العالم، تزرع لحظات التراث البشري وتبدع استقرارها في اي اتجاه، لكنها في ظل البلاد العربية والإسلامية، وقوة واستقرار جوارها، تكون مصر الأمة، من حدودها في آسيا وأفريقيا وهي من الدول الأفريقية التي تحظى بموقع متميز جغرافيا، في دولة سيادتها مستقلة، مستقرة، تقع مصر في قارة أفريقيا، وتشارك مصر في الحدود البرية مع ليبيا، والسودان، وفلسطين، وقطاع غزة، ولها حدود مائية على طول البحر الأبيض المتوسط والبحر الأحمر، كما أن موقع مصر الاستراتيجي على حدود إفريقيا، وأوروبا، وآسيا جعلها قوة عالمية واقتصادية مهمة، مما جعلها تتمركز وسط العالم وتربط تلك القارات الثلاث لتصبح قوة استراتيجية كبيرة.

.. حققت الدولة المصرية سبل الاستقرار والتشاركية مع كل اقتصاديات وتراث، وأمن وأمان المنطقة والإقليم، خلال حرب غزة  فهي:

* أولا:

استقرار الدولة وبنية الاقتصاد والجيش والعمران، والاكتفاء، وديمومة الحياة الكريمة.

مصر تتمتع بثاني أكبر اقتصاد في الدول العربية، إلا أنه يعاني من مشاكل كثيرة كباقي الدول النامية المجاورة لها.

*ثانيا:

الاقتصاد المصري يتميز بتنوع، إذ يرتكز على قطاعات مختلفة ومتنوعة، وأهمها الزراعة، والصناعة، والمصادر الطبيعية.

* ثالثا:

استقرار يقدم لعالمنا حيوية الإعلام والتنمية الثقافية، فالإنتاج الإعلامي، ومؤسسات من مصادر الدخل القومي لمصر.

*رابعا:

تشكل النظرة والترويج السياحي، من علامات استقرار الدولة، وتشمل السياحة من أهم وأكبر القطاعات المنتجة والتي تفتح استقرار الأيدي العاملة والصناعات الإبداعية، التي يعتمد عليها دخل مصر.

*خامسا:

أهم معالم الاستقرار السياسي في مصر، ونظرتنا له، ان وجود قناة السويس، بات محفزا، ومن ثاني أهم مصادر الدخل القومي لمصر بعد السياحة، عدا عن دبلوماسية ذكية خبيرة.

*سادسا:

بتعزيز الأمن والاستقرار في مصر التي تواجه العديد من التحدّيات الاجتماعية والاقتصادية، وتبدع في صياغة مستقبل البلاد، ولكنها تدخل في صراع مع قوى التطرف والإرهاب في بعض التجمعات في وغير مكان، في سيناء، وضمن خطط الدولة والتي تتمتع بجيش حر، متماسك، قوي، فتقوم بتطهير أي مجال يأتي منه الإرهاب.

*سابعا:

في لغة الاستقرار محبة وطنية وقومية، يمكن تحليل الجوانب الأساسية للعلاقات بين مصر المستقلة والبلاد العربية وجامعة الدول العربية ومجلس التعاون الخليجي، والاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة، وهي علامات دعم استقرار مصر وازدهارها، في كل المجالات، برغم التضخم على المدى البعيد، وهو طموح وعمل وطني يسخر كل قوة مصر من أجل عوامل البناء والتنمية.

.. وتعيشي يا مصر، نبضك، سر قوتنا، بك ومعك نبقى في استقرار دائم، لهذا مصر قوة.. قوتها بشعبها ورئيسها المجتهد، المقدام، الزعيم الذي، يتحرك لصنع المستقبل اولا، واستحقاق التنمية والعيش الكريم.

.. لهذا مصر أمانة وشعبها، ونيلها ماء المحبة والجمال، فيه نبع استقرار وديمومة.
.. من حق من فكر، جاهلا ان مسيرة إذا ما وصلت اي مكان، تستطيع صنع التغيير. 
هناك رسائل سرية لا وقت إعلانها. 
حماية غزة وشعبها من الإبادة الجماعية والتهجير ومحاولات تصفية القضية الفلسطينية، يحتاج والذكاء والدبلوماسية والانفتاح علب القوى الدولية القومية والوطنية، لا اي حراك لا يعرف خرائط المتوسط، تتحكم بهم أهواء، لا أقول عنها الا ان المريب، يكاد يقرل:خذوني! 

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق من الضفة إلى الغياب.. واشنطن تُجهز على حلم الدولة الفلسطينية
التالى «جولة دبلوماسية جديدة».. وزير خارجية إيران يزور مصر ولبنان الأسبوع المقبل